التحدث عن قساوة القلب كما وردت في القرآن
صفحة 1 من اصل 1
التحدث عن قساوة القلب كما وردت في القرآن
نكمل حديثنا بالآتي:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[size=21]ونبدأ حديثنا بالصلاة على محمد وآل محمد
قلنا فيما سبق من لقاء وحديث:
هل الصوم أيها المؤمن الكريم فقط محصور في عدم (الأكل والشرب) ؟
وهل الصحة محصورة أيضاً فقط في صحة البدن ؟
أم أن الصوم عن الطعام هو أقل الأشياء التي يمتنع عنها الصائم ؟
وربما أيضاً أسهلها عليه , و أقلها إحتمالاً .
فالصوم عن الطعام معه صوم عن أشياء كثيرة كصوم الجوارح : السمع و البصر و الفؤاد , و اللسان و اليد والرجل و الفرج عما حرمه الله .
وقد عرفنا أهمية الصوم في رقة القلب وليونته .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] : ( صوموا تصحوا ))
عن الإمام أبي جعفر الثاني (الإمام محمد الجواد) عن آبائه عن أميرالمؤمنين (عليه السلام) قال: للقائم مِّنا غيبة، أمدها طويل، كأنِّي بالشيعة
يجولون جولان النعم في غَيبته، يطلبون المرعى فلا يجدونه؛ ألا: فمن َثبتَ
منهم على دينه ولم يقس قلبه لطول أمد إمامه فهو معي في درجتي يوم القيامة.
ثم قال: إن القائم مِنّا إذا قام لم يكن لأحد في عنقه بيعة، فلذلك تخفى ولادته ويغيب شخصه .
فقد ورد عن أمير المؤمنين عليه السلام
[size=29](ما جفّت العيون إلا لقسوة القلوب وما قست القلوب إلا لكثرة الذنوب)
وبعد أن اطلعنا على بعض جواهر الكلم لآل الرسول
أفلا يصاب الإنسان ببعض الأمراض النفسية والروحية الفتاكة؟
والتي لو نظرنا إليها بمستوى الخسارة الأخروية ,
لوجدناها أشد فتكاً وخطراً من أي مرض جسدي ,
وهل هناك خطر أكبر جسامة من مرض الرين, أو قساوة القلب ؟
أم أن القلب وهو إمام الأعضاء وسيدها لا يمرض؟
أو أن مرضه لايضر وسهل برؤه وشفاؤه؟
كلا فالقلب يمرض وتضعف قدراته
و العقل يفسد وتذهب حكمته,
و النفس تخون وتتبع االهوى,
والروح تخبو و ينطفئ نورها ,
و لكن هل نصح المصلح أو المرشد الديني مرضاه بهذا الحديث؟
و بين لهم الجانب الروحي و النفسي و الأخلاقي لهذا الحديث ,
وبإذن الواحد الأحد وبتوفيقه سأستحضر من الذكر الحكيم بضع آيات كريمة تبين لنا أثر قساوة القلب على الإيمان والروح.
وكيف تكون قساوة القلب حاجزاً ومانعاً عن طهارة الروح ونقائها وسموها في عالم الكمالات والملكوت؟
وإلى ذلك الحين نختم حديثنا بالصلوات على محمد وآل محمد.
,,
,,
,,
يتبع[/size]
[/size]
تمريّون- الإدارة
-
الإقامة : هجر
العمل/الترقيه : عامل
السٌّمعَة : 3
نقاط : 690
تاريخ التسجيل : 12/05/2008
رد: التحدث عن قساوة القلب كما وردت في القرآن
[size=16]بسم الله الرحمن الرحيم
وبإذن الواحد الأحد وبتوفيقه سأستحضر من الذكر الحكيم بضع آيات كريمة تبين لنا أثر قساوة القلب على الإيمان والروح.
وكيف تكون قساوة القلب حاجزاً ومانعاً عن طهارة الروح ونقائها وسموها في عالم الكمالات والملكوت؟
ونبدأ حديثنا بالصلوات على محمد وآل محمد.
: ( خَتَمَ اللّهُ عَلَى قُلُوبِهمْ وَعَلَى سَمْعِهِمْ وَعَلَى أَبْصَارِهِمْ غِشَاوَةٌ وَلَهُمْ عَذَابٌ عظِيمٌ ) (7)سورة البقرة
: (فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ فَزَادَهُمُ اللّهُ مَرَضاً وَلَهُم عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ) (10) سورة البقرة
: (ثُمَّ قَسَتْ قُلُوبُكُم مِّن
بَعْدِ ذَلِكَ فَهِيَ كَالْحِجَارَةِ أَوْ أَشَدُّ قَسْوَةً وَإِنَّ مِنَ
الْحِجَارَةِ لَمَا يَتَفَجَّرُ مِنْهُ الأَنْهَارُ وَإِنَّ مِنْهَا لَمَا
يَشَّقَّقُ فَيَخْرُجُ مِنْهُ الْمَاء وَإِنَّ مِنْهَا لَمَا يَهْبِطُ مِنْ
خَشْيَةِ اللّهِ وَمَا اللّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ )(74) سورة البقرة
: (وَقَالُواْ قُلُوبُنَا غُلْفٌ بَل لَّعَنَهُمُ اللَّه بِكُفْرِهِمْ فَقَلِيلاً مَّا يُؤْمِنُونَ )(88) سورة البقرة
وللآيات بقية,,
,,
,,
=================
:لاَّ يُؤَاخِذُكُمُ اللّهُ بِاللَّغْوِ فِيَ أَيْمَانِكُمْ وَلَكِن يُؤَاخِذُكُم بِمَا كَسَبَتْ قُلُوبُكُمْ وَاللّهُ غَفُورٌ حَلِيمٌ (225)البقرة
كلام في معنى القلب في القرآنو هذا من الشواهد على أن المراد بالقلب
هو الإنسان بمعنى النفس و الروح، فإن التعقل و التفكر و الحب و البغض و
الخوف و أمثال ذلك و إن أمكن أن ينسبه أحد إلى القلب باعتقاد أنه العضو
المدرك في البدن على ما ربما يعتقده العامة كما ينسب السمع إلى الأذن و
الإبصار إلى العين و الذوق إلى اللسان، لكن الكسب و الاكتساب مما لا ينسب
إلا إلى الإنسان البتة.و نظير هذه الآية قوله تعالى: «فإنه آثم قلبه:» البقرة - 283، و قوله تعالى: «و جاء بقلب منيب:» ق - 33.
و الظاهر: أن الإنسان لما شاهد نفسه و سائر أصناف الحيوان و
تأمل فيها و رأى أن الشعور و الإدراك ربما بطل أو غاب عن الحيوان بإغماء
أو صرع أو نحوهما، و الحياة المدلول عليها بحركة القلب و نبضانه باقية
بخلاف القلب قطع على أن مبدأ الحياة هو القلب، أي أن الروح التي يعتقدها في
الحيوان أول تعلقها بالقلب و إن سرت منه إلى جميع أعضاء الحياة، و أن
الآثار و الخواص الروحية كالإحساسات الوجدانية مثل الشعور و الإرادة و الحب
و البغض و الرجاء و الخوف و أمثال ذلك كلها للقلب بعناية أنه أول متعلق
للروح، و هذا لا ينافي كون كل عضو من الأعضاء مبدأ لفعله الذي يختص به
كالدماغ للفكر و العين للإبصار و السمع للوعي و الرئة للتنفس و نحو ذلك،
فإنها جميعا بمنزلة الآلات التي يفعل بها الأفعال المحتاجة إلى توسيط
الآلة.
و ربما يؤيد هذا النظر: ما وجده التجارب العلمي أن الطيور
لا تموت بفقد الدماغ إلا أنها تفقد الإدراك و لا تشعر بشيء و تبقى على تلك
الحال حتى تموت بفقد المواد الغذائية و وقوف القلب عن ضربانه.
و ربما أيده أيضا: أن الأبحاث العلمية الطبيعية لم توفق حتى
اليوم لتشخيص المصدر الذي يصدر عنه الأحكام البدنية أعني عرش الأوامر التي
يمتثلها الأعضاء الفعالة في البدن الإنساني، إذ لا ريب أنها في عين التشتت
و التفرق من حيث أنفسها و أفعالها مجتمعة تحت لواء واحد منقادة لأمير واحد
وحدة حقيقية.
و لا ينبغي أن يتوهم أن ذلك كان ناشئا عن الغفلة عن أمر
الدماغ و ما يخصه من الفعل الإدراكي، فإن الإنسان قد تنبه لما عليه الرأس
من الأهمية منذ أقدم الأزمنة، و الشاهد عليه ما نرى في جميع الأمم و الملل
على اختلاف ألسنتهم من تسمية مبدإ الحكم و الأمر بالرأس، و اشتقاق اللغات
المختلفة منه، كالرأس و الرئيس و الرئاسة، و رأس الخيط، و رأس المدة، و رأس
المسافة، و رأس الكلام، و رأس الجبل، و الرأس من الدواب و الأنعام، و رئاس
السيف.
فهذا - على ما يظهر - هو السبب في إسنادهم الإدراك و الشعور
و ما لا يخلو عن شوب إدراك مثل الحب و البغض و الرجاء و الخوف و القصد و
الحسد و العفة و الشجاعة و الجرأة و نحو ذلك إلى القلب، و مرادهم به الروح
المتعلقة بالبدن أو السارية فيه بواسطته، فينسبونها إليه كما ينسبونها إلى
الروح و كما ينسبونها إلى أنفسهم، يقال: أحببته و أحبته روحي و أحبته نفسي و
أحبه قلبي ثم استقر التجوز في الاستعمال فأطلق القلب و أريد به النفس
مجازا كما ربما تعدوا عنه إلى الصدر فجعلوه لاشتماله على القلب مكانا
لأنحاء الإدراك و الأفعال و الصفات الروحية.
و في القرآن شيء كثير من هذا الباب، قال تعالى: «يشرح صدره للإسلام:» الأنعام - 125، و قال تعالى: «إنك يضيق صدرك»: الحجر - 97، و قال تعالى: «و بلغت القلوب الحناجر:» الأحزاب - 10، و هو كناية عن ضيق الصدر، و قال تعالى: «إن الله عليم بذات الصدور:» المائدة - 7، و ليس من البعيد أن تكون هذه الإطلاقات في كتابه تعالى إشارة إلى تحقيق هذا النظر و إن لم يتضح كل الاتضاح بعد.
[center] :رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَابَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ([ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
: فَبِمَا نَقْضِهِم مِّيثَاقَهُمْ لَعنَّاهُمْ وَجَعَلْنَا قُلُوبَهُمْ قَاسِيَةً يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَن مَّوَاضِعِهِ وَنَسُواْ حَظًّا مِّمَّا ذُكِّرُواْ بِهِ وَلاَتَزَالُ تَطَّلِعُ عَلَىَ خَآئِنَةٍ مِّنْهُمْ إِلاَّ قَلِيلاً مِّنْهُمُ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاصْفَحْ إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ (13)[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
:يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ لاَيَحْزُنكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِ مِنَ الَّذِينَ قَالُواْ آمَنَّابِأَفْوَاهِهِمْ وَلَمْ تُؤْمِن قُلُوبُهُمْ وَمِنَ الَّذِينَ هِادُواْ سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ سَمَّاعُونَ لِقَوْمٍ آخَرِينَ لَمْ يَأْتُوكَ يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ مِن بَعْدِ مَوَاضِعِهِ يَقُولُونَ إِنْ أُوتِيتُمْ هَذَا فَخُذُوهُ وَإِن لَّمْ تُؤْتَوْهُ فَاحْذَرُواْ وَمَن يُرِدِ اللّهُ فِتْنَتَهُ فَلَن تَمْلِكَ لَهُ مِنَ اللّهِ شَيْئًا أُوْلَئِكَ الَّذِينَ لَمْ يُرِدِ اللّهُ أَن يُطَهِّرَقُلُوبَهُمْ لَهُمْ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ (41)[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
: فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَى أَن تُصِيبَنَا دَآئِرَةٌ فَعَسَى اللّهُ أَن يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ مِّنْ عِندِهِ فَيُصْبِحُواْ عَلَى مَا أَسَرُّواْ فِي أَنْفُسِهِمْ نَادِمِينَ (52)[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
: وَمِنْهُم مَّن يَسْتَمِعُ إِلَيْكَ وَجَعَلْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَن يَفْقَهُوهُ وَفِي آذَانِهِمْ وَقْرًا وَإِن يَرَوْاْ كُلَّ آيَةٍ لاَّ يُؤْمِنُواْ بِهَا حَتَّى إِذَا جَآؤُوكَ يُجَادِلُونَكَ يَقُولُ الَّذِينَ كَفَرُواْ إِنْ هَذَآ إِلاَّأَسَاطِيرُ الأَوَّلِينَ (25)[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
: فَلَوْلا إِذْ جَاءهُمْ بَأْسُنَا تَضَرَّعُواْ وَلَكِن قَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ (43)[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
: قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَخَذَ اللّهُ سَمْعَكُمْ وَأَبْصَارَكُمْ وَخَتَمَ عَلَى قُلُوبِكُم مَّنْ إِلَهٌ غَيْرُ اللّهِ يَأْتِيكُم بِهِ انظُرْ كَيْفَ نُصَرِّفُ الآيَاتِ ثُمَّ هُمْ يَصْدِفُونَ (46)[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
:
أَوَلَمْ يَهْدِ لِلَّذِينَ يَرِثُونَ الأَرْضَ مِن بَعْدِ أَهْلِهَا أَن
لَّوْ نَشَاء أَصَبْنَاهُم بِذُنُوبِهِمْ وَنَطْبَعُ عَلَى قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لاَ يَسْمَعُونَ (100) سورة الأعراف
:تِلْكَ
الْقُرَى نَقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ أَنبَآئِهَا وَلَقَدْ جَاءتْهُمْ
رُسُلُهُم بِالْبَيِّنَاتِ فَمَا كَانُواْ لِيُؤْمِنُواْ بِمَا كَذَّبُواْ
مِن قَبْلُ كَذَلِكَ يَطْبَعُ اللّهُ عَلَىَ قُلُوبِ الْكَافِرِينَ (101) سورة الأعراف
:وَلَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيرًا مِّنَ الْجِنِّ وَالإِنسِ لَهُمْ قُلُوبٌ لاَّ
يَفْقَهُونَ بِهَا وَلَهُمْ أَعْيُنٌ لاَّ يُبْصِرُونَ بِهَا وَلَهُمْ
آذَانٌ لاَّ يَسْمَعُونَ بِهَا أُوْلَئِكَ كَالأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ
أُوْلَئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ (179) سورة الأعراف
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[/size][/center]
تمريّون- الإدارة
-
الإقامة : هجر
العمل/الترقيه : عامل
السٌّمعَة : 3
نقاط : 690
تاريخ التسجيل : 12/05/2008
مواضيع مماثلة
» روايات وردت في القرآن الكريم
» FW: مسائل التحدث مع الاجنبي (السيد السيستاني دام ظله )
» كتب علوم القرآن
» مسابقة القرآن الكريم
» أقوال عن القرآن الكريم
» FW: مسائل التحدث مع الاجنبي (السيد السيستاني دام ظله )
» كتب علوم القرآن
» مسابقة القرآن الكريم
» أقوال عن القرآن الكريم
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الإثنين 08 فبراير 2021, 6:32 am من طرف تمريّون
» من كتابات أم عماد المبارك رحمها الله تعالى
الأحد 10 مايو 2020, 3:01 pm من طرف المشرف العام
» منتدى أبوخمسين 12-10-1414 هـ
الخميس 22 سبتمبر 2016, 7:48 pm من طرف تمريّون
» معجم البابطين لشعراء القرنين ال 19 و 20
الأربعاء 31 أغسطس 2016, 4:43 pm من طرف تمريّون
» حول معنى كلمة .. الباطل يموت بترك ذكره .
السبت 28 مايو 2016, 12:10 pm من طرف تمريّون
» ياغيور ..
الثلاثاء 03 مايو 2016, 3:16 pm من طرف تمريّون
» رسائل بين الشاعرين الشامي ابن عيسى والهجري ابن الصحيح
السبت 26 ديسمبر 2015, 2:50 pm من طرف تمريّون
» تأمل في قول الرسول ( ص ) : (( صوموا تصحوا ))
الخميس 07 مارس 2013, 3:50 am من طرف تمريّون
» مـا أسـرع أيـامك يـاشهر رمضـان
الخميس 07 مارس 2013, 3:40 am من طرف تمريّون
» لكل يوم من شهر رمضان دعاء
الخميس 07 مارس 2013, 3:37 am من طرف تمريّون