الكوفة مسكن الإمام المهدي عليه السلام وعاصمته
صفحة 1 من اصل 1
الكوفة مسكن الإمام المهدي عليه السلام وعاصمته
من طرف تمريّون الخميس 05 فبراير 2009, 7:22 pm
وإذا كنا نتبع روايات أهل البيت فلا يوجد ما يشجعنا على ذلك, إلا ماورد عن طريقهم عن نبينا .
ونحن في عقيدتنا نتعبد في زيارتنا للحرم الحسيني ومسجد الكوفة بالنصوص الثابتة والواردة عن الرسول وأهل بيته عليهم الصلاة والسلام .
ونحن من باب أولى ندافع عن الموالي المؤمن وعن دمه وعرضه وماله أكثر من المسجد وأي مسجد .
لأن حرمة المؤمن عند الله أعظم من الكعبة و لا يوجد هناك مقارنة بين المؤمن وحرمة الأرض وحرمة سفك الدماء كما ورد في القرآن والنصوص .
وأقول شيء نحن الشيعة نقول كما قال إمامنا عليه السلام لا يوم كيومك يا أبا عبدالله , وكل أرض كربلاء وكل يوم عاشوراء , لأن مصاب الحسين عليه السلام هو أساس وسبب غيبة الإمام المهدي عليه السلام وأيضاً هو سبب خروجه.
وهو سبب بعدكم عن أهل البيت عليهم السلام , ونقمتكم على مواليهم ومحبيهم .
ولا تشرف الأرض إلا بالمعصومين الأربعة عشر والأنبياء عليهم السلام .
وإن كان أنتم تعلمون مدى ثواب الصلاة في المسجد الأقصى , ولم أطلع على رواية عن فضله , ولكن لايصل إلى ثواب عمرة كمسجد قباء .
لأني اطلعت على ثواب الصلاة في الحرم الحسيني ومسجد الكوفة والكعبة ومسجد قباء فرأيت أنهما أفضل من الصلاة في المسجد الأقصى بكثير بل لاتوجد مقارنة بينهم .
وليس هذا مورد خلافنا فهو مسجد مقدس وعظيم ومسرى الرسول صلى الله عليه وآله ,
ولكن مسجد الكوفة مع كل أسف مجهول ولايعرف فضله العظيم,
إلا من قرأ وبحث ,
وأنه مصلى طائفة كبيرة من الأنبياء ومسكنهم ومحل عبادتهم
ويقال في بعض الروايات أنه أيضاً صلى فيها الرسول ص ليلة أسري به ,
ولو عرف الناس فضله لأتوه ولو حبواً , لأنها عاصمة الإمام المهدي عليه السلام , و محل عنايته عليه السلام .
اقتباس:
فهل صلى في مسجد الأقصى هذا العدد من الأنبياء؟
فإن كنا نتكلم عن الحرمان فنحن قد حُرمنا من الإثنين
منذ زمن الفار المقبور..... ولا زالوا يحاولون حرماننا .
ونحن في عقيدتنا نتعبد في زيارتنا للحرم الحسيني ومسجد الكوفة بالنصوص الثابتة والواردة عن الرسول وأهل بيته عليهم الصلاة والسلام .
ونحن من باب أولى ندافع عن الموالي المؤمن وعن دمه وعرضه وماله أكثر من المسجد وأي مسجد .
لأن حرمة المؤمن عند الله أعظم من الكعبة و لا يوجد هناك مقارنة بين المؤمن وحرمة الأرض وحرمة سفك الدماء كما ورد في القرآن والنصوص .
وأقول شيء نحن الشيعة نقول كما قال إمامنا عليه السلام لا يوم كيومك يا أبا عبدالله , وكل أرض كربلاء وكل يوم عاشوراء , لأن مصاب الحسين عليه السلام هو أساس وسبب غيبة الإمام المهدي عليه السلام وأيضاً هو سبب خروجه.
وهو سبب بعدكم عن أهل البيت عليهم السلام , ونقمتكم على مواليهم ومحبيهم .
ولا تشرف الأرض إلا بالمعصومين الأربعة عشر والأنبياء عليهم السلام .
وإن كان أنتم تعلمون مدى ثواب الصلاة في المسجد الأقصى , ولم أطلع على رواية عن فضله , ولكن لايصل إلى ثواب عمرة كمسجد قباء .
لأني اطلعت على ثواب الصلاة في الحرم الحسيني ومسجد الكوفة والكعبة ومسجد قباء فرأيت أنهما أفضل من الصلاة في المسجد الأقصى بكثير بل لاتوجد مقارنة بينهم .
وليس هذا مورد خلافنا فهو مسجد مقدس وعظيم ومسرى الرسول صلى الله عليه وآله ,
ولكن مسجد الكوفة مع كل أسف مجهول ولايعرف فضله العظيم,
إلا من قرأ وبحث ,
وأنه مصلى طائفة كبيرة من الأنبياء ومسكنهم ومحل عبادتهم
ويقال في بعض الروايات أنه أيضاً صلى فيها الرسول ص ليلة أسري به ,
ولو عرف الناس فضله لأتوه ولو حبواً , لأنها عاصمة الإمام المهدي عليه السلام , و محل عنايته عليه السلام .
اقتباس:
فيفضل مسجد الكوفة قال الباقر (عليه السلام) مسجد كوفان روضة من رياض الجنة صلى فيه ألف وسبعون نبيا, وميمنته رحمة وميسرته مكرمة وفيه عصا موسى وشجرة يقطين وخاتم سليمان ومنه فار التنور ونجرت السفينة , وهو صرة بابل ومجمع الأنبياء وقال أمير المؤمنين(عليه السلام) النافلة في هذا المسجد تعدل عمرة مع النبي (صلى الله عليه وآله) والفريضة تعدل حجة مع النبي(صلى الله عليه وآله) وقال الصادق (عليه السلام): مامن عبد صالح ولانبي إلاوقد صلى في مسجد كوفان،حتى أن رسول الله (صلى الله عليه وآله) لما اسري به قال له جبرائيل: أتدري أين انت يا رسول الله الساعة؟ أنت مقابل مسجد كوفان ،قال (صلى الله عليه وآله):فاستأذن لي ربي حتى آتيه فأصلي ركعتين فاستأذن الله عز وجل فأذن الله تبارك وتعالى له وأن ميمنته لروضة من رياض الجنة. وفي خبر آخر:إن وسطه لروضة من رياض الجنة وان مؤخره لروضة من رياض الجنة،وأن الصلاة المكتوبة فيه لتعدل ألف صلاة وأن النافلة لتعدل خمسمائة صلاة وإن الجلوس فيه بغير تلاوة ولاذكر لعبادة ولو علم الناس مافيه لأتوه ولوحبواً . |
فهل صلى في مسجد الأقصى هذا العدد من الأنبياء؟
فإن كنا نتكلم عن الحرمان فنحن قد حُرمنا من الإثنين
منذ زمن الفار المقبور..... ولا زالوا يحاولون حرماننا .
تمريّون- الإدارة
-
الإقامة : هجر
العمل/الترقيه : عامل
السٌّمعَة : 3
نقاط : 690
تاريخ التسجيل : 12/05/2008
رد: الكوفة مسكن الإمام المهدي عليه السلام وعاصمته
من طرف تمريّون الخميس 05 فبراير 2009, 7:23 pm
هذا موقع للمخالفين وفيه نقل من مصادرنا المعتبرة عن فضل مسجد الكوفة
-----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
التصنيف :عقيدتهم في فلسطين والمسجد الأقصى
العنوان :طامّات
الكاتب :لجنة البحث العلمي
روي الشيخ الكليني في كتابه الكافي ، بإسناده عن خالد القلانسي أنه قال : سمعت أبا عبد الله الصادق ( عليه السلام) يقول : صلاة في مسجد الكوفة بألف صلاة!!! المصدر : الوسائل ج3/ص547
· روي الشيخ الكليني في كتابه الكافي ، بإسناده عن خالد القلانسي أنه قال : سمعت أباعبد الله الصادق ( عليه السلام) يقول : صلاة في مسجد الكوفة بألف صلاة.
· وفيه أيضاً: بإسناده عن أبي بكر الحضرمي قال : قلت لأبي جعفر الباقر ( عليه السلام) : أي البقاع أفضل بعد حرم الله وحرم رسوله؟قال ( عليه السلام) : الكوفة! يا أبا بكر ! هي الزكية الطاهرة ،فيها قبور النبيين والمرسلين ، وغير المرسلين ، والأوصياء الصادقين ، وفيها مسجد سهيل ! الذي لم يبعث نبياً إلا وقد صلى فيه ، وفيها يظهر عدل الله ، وفيها يكون قائمه ، والقوام من بعده ، وهي منازل النبيين ، والأوصياء الصالحين .
· وفيه أيضاً : بإسناده عن هارون بن خارجة ، عن أبي عبد الله الصادق ( عليه السلام) قال : قال لي : يا هارون بن خارجة ! كم بينك وبين مسجد الكوفة ، يكون ميلاً ؟ قلت : لا قال ( عليه السلام) : فتصلي فيه الصلوات كلها ؟قلت : لا. قال ( عليه السلام) : أما لو كنت بحضرته لرجوت أن لاتفوتني فيه صلاة .
وتدري ما فضل ذلك الموضع ؟ما من عبد صالح ، ولا نبي إلا قد صلى في مسجد كوفان حتى أن رسول الله (صل الله عليه وآله) لما أسرى به قال له جبرائيل ، أتدري أين أنت الساعة يا رسول الله ؟ أنت مقابل مسجد كوفان ، قال :فاستأذن لي ربي حتى آتيه فأصلي ركعتين ، فاستأذن الله عز وجل فأذن له.
وأن ميمنته لروضة من رياض الجنة ، وإن وسطه لروضة من رياض الجنة ، وإن مؤخره لروضةً من رياض الجنة ، وأن الصلاة المكتوبة فيه لتعدل بألف صلاة ، وأن النافلة فيه لتعدل بخمسمائة صلاة ، وأن الجلوس فيه بغير تلاوة ، ولا ذكر لعبادة ، ولو علم الناس مافيه لأتوه ولو حبواً.
· وروى الشيخ الصدوق (ره) ، في كتابه من لا يحضره الفقيه والخصال ، بإسناده عن أمير المؤمنين ( عليهالسلام) أنه قال : لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد : المسجد الحرام ، ومسجد رسول الله ( صل الله عليه وآله)، ومسجد الكوفة.
· وروي الشيخ الكليني في كتابه الكافي ، والشيخ الطوسي في كتاب التهذيب ،وابن قولوبه في كتاب كامل الزيارات ، بالإسناد عن أبي عبد الله الصادق ( عليه السلام) قال : جاء رجل إلى أمير المؤمنين ( عليه السلام) وهو في مسجد الكوفة فقال : السلام عليك يا أمير المؤمنين ورحمة الله وبركاته ، فرد عليه ، فقال / جعلت فداك أني أردت المسجد الأقصى ، فأردت أن أسلم عليك ، وأودعك ، قال ( عليه السلام): وأي شيء أردت بذلك ؟ ، فقال الفضل ، جعلت فداك ، قال ( عليه السلام) : فبع راحلتك ، وكل زادك ، وصلِ في هذا المسجد ، فإن الصلاة المكتوبة فيه حجة مبرورة ، والنافلة عمرة مبرورة ، والبركة منه على اثني عشر ميلاً ، يمينه يمن ، ويساره مكرمة ، وفي وسطه عين من دهن ، وعين من لبن ، وعين من ماء ، شراب للمؤمنين ، وعين من ماء ، طاهرللمؤمنين .منه سارت سفينة نوح ، وصلى فيه سبعون نبياً ، وسبعون وصياً ، أنا أحدهم ، وقال بيده في صدره ، ما دعا فيه مكروب بمسألة في حاجة من الحوائج إلا أجابه الله تعالى ، وفرج عنه كربته.
· وروي العياشي في تفسيره ، بإسناده ، عن سلام الحناط ، عن رجل ، عن أبي عبد الله الصادق (عليه السلام) قال : سألته عن المساجد التي لها الفضل؟ قال (عليه السلام) : المسجد الحرام ، ومسجد الرسول (صلى الله عليه وآله) ، قلت : والمسجد الأقصى جعلت فداك فقال (عليه السلام) : ذاك في السماء إليه أُسري رسول الله (صلى الله عليه وآله) ، فقلت الناس يقولون أنه بيت المقدس ، فقال (عليه السلام) : مسجد الكوفة أفضل منه.
http://www.haqeeqa.com/index.aspx?status=prodetail&aid=155
-----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
التصنيف :عقيدتهم في فلسطين والمسجد الأقصى
العنوان :طامّات
الكاتب :لجنة البحث العلمي
روي الشيخ الكليني في كتابه الكافي ، بإسناده عن خالد القلانسي أنه قال : سمعت أبا عبد الله الصادق ( عليه السلام) يقول : صلاة في مسجد الكوفة بألف صلاة!!! المصدر : الوسائل ج3/ص547اعتقاد الشيعة في فضل مسجد الكوفة وإسقاطهم للمسجد الأقصى
الحلقة الثانية
الحلقة الثانية
· روي الشيخ الكليني في كتابه الكافي ، بإسناده عن خالد القلانسي أنه قال : سمعت أباعبد الله الصادق ( عليه السلام) يقول : صلاة في مسجد الكوفة بألف صلاة.
المصدر : الوسائل ج3/ص547
· وفيه أيضاً: بإسناده عن أبي بكر الحضرمي قال : قلت لأبي جعفر الباقر ( عليه السلام) : أي البقاع أفضل بعد حرم الله وحرم رسوله؟قال ( عليه السلام) : الكوفة! يا أبا بكر ! هي الزكية الطاهرة ،فيها قبور النبيين والمرسلين ، وغير المرسلين ، والأوصياء الصادقين ، وفيها مسجد سهيل ! الذي لم يبعث نبياً إلا وقد صلى فيه ، وفيها يظهر عدل الله ، وفيها يكون قائمه ، والقوام من بعده ، وهي منازل النبيين ، والأوصياء الصالحين .
المصدر : الوسائل ج3/ص524
· وفيه أيضاً : بإسناده عن هارون بن خارجة ، عن أبي عبد الله الصادق ( عليه السلام) قال : قال لي : يا هارون بن خارجة ! كم بينك وبين مسجد الكوفة ، يكون ميلاً ؟ قلت : لا قال ( عليه السلام) : فتصلي فيه الصلوات كلها ؟قلت : لا. قال ( عليه السلام) : أما لو كنت بحضرته لرجوت أن لاتفوتني فيه صلاة .
وتدري ما فضل ذلك الموضع ؟ما من عبد صالح ، ولا نبي إلا قد صلى في مسجد كوفان حتى أن رسول الله (صل الله عليه وآله) لما أسرى به قال له جبرائيل ، أتدري أين أنت الساعة يا رسول الله ؟ أنت مقابل مسجد كوفان ، قال :فاستأذن لي ربي حتى آتيه فأصلي ركعتين ، فاستأذن الله عز وجل فأذن له.
وأن ميمنته لروضة من رياض الجنة ، وإن وسطه لروضة من رياض الجنة ، وإن مؤخره لروضةً من رياض الجنة ، وأن الصلاة المكتوبة فيه لتعدل بألف صلاة ، وأن النافلة فيه لتعدل بخمسمائة صلاة ، وأن الجلوس فيه بغير تلاوة ، ولا ذكر لعبادة ، ولو علم الناس مافيه لأتوه ولو حبواً.
المصدر : الوسائل :ج/ص521
· وروى الشيخ الصدوق (ره) ، في كتابه من لا يحضره الفقيه والخصال ، بإسناده عن أمير المؤمنين ( عليهالسلام) أنه قال : لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد : المسجد الحرام ، ومسجد رسول الله ( صل الله عليه وآله)، ومسجد الكوفة.
المصدر : الوسائل : ج/ص525
· وروي الشيخ الكليني في كتابه الكافي ، والشيخ الطوسي في كتاب التهذيب ،وابن قولوبه في كتاب كامل الزيارات ، بالإسناد عن أبي عبد الله الصادق ( عليه السلام) قال : جاء رجل إلى أمير المؤمنين ( عليه السلام) وهو في مسجد الكوفة فقال : السلام عليك يا أمير المؤمنين ورحمة الله وبركاته ، فرد عليه ، فقال / جعلت فداك أني أردت المسجد الأقصى ، فأردت أن أسلم عليك ، وأودعك ، قال ( عليه السلام): وأي شيء أردت بذلك ؟ ، فقال الفضل ، جعلت فداك ، قال ( عليه السلام) : فبع راحلتك ، وكل زادك ، وصلِ في هذا المسجد ، فإن الصلاة المكتوبة فيه حجة مبرورة ، والنافلة عمرة مبرورة ، والبركة منه على اثني عشر ميلاً ، يمينه يمن ، ويساره مكرمة ، وفي وسطه عين من دهن ، وعين من لبن ، وعين من ماء ، شراب للمؤمنين ، وعين من ماء ، طاهرللمؤمنين .منه سارت سفينة نوح ، وصلى فيه سبعون نبياً ، وسبعون وصياً ، أنا أحدهم ، وقال بيده في صدره ، ما دعا فيه مكروب بمسألة في حاجة من الحوائج إلا أجابه الله تعالى ، وفرج عنه كربته.
المصدر : الوسائل ج3/529 والمستدرك ج3/ص408عن كتاب الغارات .
· وروي العياشي في تفسيره ، بإسناده ، عن سلام الحناط ، عن رجل ، عن أبي عبد الله الصادق (عليه السلام) قال : سألته عن المساجد التي لها الفضل؟ قال (عليه السلام) : المسجد الحرام ، ومسجد الرسول (صلى الله عليه وآله) ، قلت : والمسجد الأقصى جعلت فداك فقال (عليه السلام) : ذاك في السماء إليه أُسري رسول الله (صلى الله عليه وآله) ، فقلت الناس يقولون أنه بيت المقدس ، فقال (عليه السلام) : مسجد الكوفة أفضل منه.
المصدر : المستدرك ج3/ص409
http://www.haqeeqa.com/index.aspx?status=prodetail&aid=155
تمريّون- الإدارة
-
الإقامة : هجر
العمل/الترقيه : عامل
السٌّمعَة : 3
نقاط : 690
تاريخ التسجيل : 12/05/2008
رد: الكوفة مسكن الإمام المهدي عليه السلام وعاصمته
من طرف تمريّون الخميس 05 فبراير 2009, 7:24 pm
الكوفة
إحدى المدن المهمة في العراق، كانت معقلاً لأنصار أهل البيت ومغرساً للشيعة، وقد اتّخذها علي عليه السلام عاصمة لحكومته. ورويت في فضلها أحاديث كثيرة. وطبقاً لما نقل عن الإمام الصادق عليه السلام أنّه وصفها بحرم علي بن أبي طالب، وفسرها بأنها هي "طور سينين" الوارد ذكره في القرآن(سفينة البحار498:2).
تقع الكوفة على جانب الفرات الأوسط غرباً، أسّسها سعد بن أبي وقّاص بعد وقعة القادسية أيّام عمر بن الخطاب، وازدهرت هي والبصرة في الحكومة الأموية. وكانت تسمى قديماً "كوفان". وقيل: سميت الكوفة لاستدارة بنائها، ويقال: تكوّف القوم، إذا اجتمعوا واستداروا، وقيل أيضاً أن اسم الكوفة يعني الرملة الحمراء.
شيّد المسلمون بعد فتحهم العراق مدينة الكوفة لتكون مركزهم وقاعدتهم التي ينطلقون منها نحو الشرق، وبمرور الزمن أصبحت للكوفة مكانة مهمّة في مجال السياسة والحرب، وإلى جوار الكوفة غدت كربلاء مكاناً لقلّة من الناس امتهنوا الزراعة في المناطق القريبة من موارد المياه. وكان يقال للكوفة "كوفة الجند" أيضاَ(موسوعة العتبات المقدسة46:
بعد امتناع الإمام الحسين عليه السلام عن البيعة وخروجه إلى مكةّ، كتب رؤساء شيعة الكوفة إليه يدعونه للقدوم إليهم. فأرسل إليهم مسلم بن عقيل مندوباً عنه، فبايعه الثوريون من أهلها.
ولكن أدّى مجيء ابن زياد إلى قلب الاوضاع، ولم يسمحوا للحسين عليه السلام بالوصول إلى الكوفة.
كان النسيج الاجتماعي في الكوفة يتكوّن يوم ذاك من خليط متباين من العناصر المختلفة، فكان فيها شيعة علي وأبنائه، وفيها من ينهجون نهج الخوارج، ولم تكن خالية من أنصار بني أُميّة. إضافة إلى ما كان يتّسم به المجتمع الكوفي في ذلك الوقت من الانتهازية والانهزاميّة والتأثّر بالدعايات. وقد وقف الأشخاص الأثرياء فيها أمثال الأشعث بن قيس، وعمرو بن حريث، وشبث بن ربعي إلى جانب عبيد الله بن زياد. فكانت هذه العناصر المختلفة والقوام المتنوعة وغير المتجانسة وغير المنسجمة والتي تتكون الأكثرية منها من المهاجرين إلى هذه المدينة التي كانت قد أُنشئت حديثاً، سبباً في عدم الاستقرار السياسي فيها.
كانت الروح القبلية هي العنصر البارز في حياة المجتمع الكوفي وقد استغل ابن زياد هذه الظاهرة وسيطر على المدينة عبر استمالة رؤساء القبائل فيها. وهذه الزوبعة التي آثارها ابن زياد كانت السبب الذي أبطل كلّ تلك الكتب والدعوات وأدى إلى تشتت آلاف الأيدي المبايعة للإمام الحسين عليه السلام.
وقعت حادثة كربلاء قريباً من هذه المدينة، والجيش الذي خرج لقتال الحسين كان يتألف بشكل أساسي من أهاليها وبعد انتهاء الواقعة جيء بسبايا أهل البيت إليها، وفيها ألقت زينب الكبرى عليها السلام خطبة أحالت فرحة أهل الكوفة إلى حزن وعزاء. ومن هذه المدينة خرج التوابون بقيادة سليمان بن صرد الخزاعي، وفيها أيضاً كان خروج المختار. ومثلما حارب أهل الكوفة إلى جانب علي عليه السلام في معركتي الجمل وصفّين، كانت لهم أيضاً مشاركة واسعة في جميع الثورات والمواقف المناهضة للأمويين.
شهدت الكوفة أحداثاً وتطورات سياسية واضطرابات كثيرة ومهمة، ففيها نهض حجر بن عدي وأصحابه وقتل، وقتل فيها أيضاً عمرو بن الحمق الخزاعي. وفي الكوفة صلب ميثم التمّار بأمر ابن زياد. وقتل فيها أيضاً رُشيد الهجري وكان من خلّص أصحاب أمير المؤمنين عليه السلام، وفي هذه المدينة وقعت جرائم ومذابح الحجّاج بن يوسف الثقفي بحق شيعة علي عليه السلام مثل قنبر وكميل وسعيد بن جبير و . . .إلخ. وفيها أيضاً كان خروج ومقتل زيد بن علي بن الحسين عليه السلام في محلة الكناسة.
و فيها أيضاً وقعت ثورات العلويين في النصف الثاني من القرن الثاني للهجرة كثورة ابن طباطبا العلوي، وخروج أبي السرايا في زمن المأمون، وثورة القرامطة، وما إلى ذلك. وتقع في الكوفة قبور شخصيات مثل: كميل بن زياد، والخباب بن الأرت، والأحنف بن قيس، وسهل بن حنيف الأنصاري، وغيرهم(للإطلاع على مزيد من المعلومات عن تاريخ الكوفة راجع: "تاريخ الكوفة" للسيد حسن البراقي النجفي، وكتاب: موسوعة المصطفى والعترة، محسن الشاكري 109:2)
و في هذه المدينة يقع مسجد الكوفة وهو من أعظم وأقدس المساجد وبقاع الأرض، وموضعه كما تشير بعض الروايات كان دار إبراهيم ونوح، ومصلّى إبراهيم، ومصلّى الإمام المهدي (عجل الله فرجه)، ومحل عصا موسى، وشجرة اليقطين، وخاتم سليمان، وهو الموضع الذي جرت فيه سفينة نوح، وفيه قبور الأنبياء والمرسلين والأوصياء، وفي مسجد الكوفة دكّة القضاء وهي المنصّة التي كان يجلس عليها أمير المؤمنين للقضاء.
قال عنها الإمام الصادق عليه السلام: ". . . تربة تحبّنا ونحبّها اللّهم ارم من رماها وعاد من عاداها"(سفينة البحار 499:2).
منقول عن
aqaed.com/ahlulbait/books/mws-ashwra/464.htm - 14k
إحدى المدن المهمة في العراق، كانت معقلاً لأنصار أهل البيت ومغرساً للشيعة، وقد اتّخذها علي عليه السلام عاصمة لحكومته. ورويت في فضلها أحاديث كثيرة. وطبقاً لما نقل عن الإمام الصادق عليه السلام أنّه وصفها بحرم علي بن أبي طالب، وفسرها بأنها هي "طور سينين" الوارد ذكره في القرآن(سفينة البحار498:2).
تقع الكوفة على جانب الفرات الأوسط غرباً، أسّسها سعد بن أبي وقّاص بعد وقعة القادسية أيّام عمر بن الخطاب، وازدهرت هي والبصرة في الحكومة الأموية. وكانت تسمى قديماً "كوفان". وقيل: سميت الكوفة لاستدارة بنائها، ويقال: تكوّف القوم، إذا اجتمعوا واستداروا، وقيل أيضاً أن اسم الكوفة يعني الرملة الحمراء.
شيّد المسلمون بعد فتحهم العراق مدينة الكوفة لتكون مركزهم وقاعدتهم التي ينطلقون منها نحو الشرق، وبمرور الزمن أصبحت للكوفة مكانة مهمّة في مجال السياسة والحرب، وإلى جوار الكوفة غدت كربلاء مكاناً لقلّة من الناس امتهنوا الزراعة في المناطق القريبة من موارد المياه. وكان يقال للكوفة "كوفة الجند" أيضاَ(موسوعة العتبات المقدسة46:
بعد امتناع الإمام الحسين عليه السلام عن البيعة وخروجه إلى مكةّ، كتب رؤساء شيعة الكوفة إليه يدعونه للقدوم إليهم. فأرسل إليهم مسلم بن عقيل مندوباً عنه، فبايعه الثوريون من أهلها.
ولكن أدّى مجيء ابن زياد إلى قلب الاوضاع، ولم يسمحوا للحسين عليه السلام بالوصول إلى الكوفة.
كان النسيج الاجتماعي في الكوفة يتكوّن يوم ذاك من خليط متباين من العناصر المختلفة، فكان فيها شيعة علي وأبنائه، وفيها من ينهجون نهج الخوارج، ولم تكن خالية من أنصار بني أُميّة. إضافة إلى ما كان يتّسم به المجتمع الكوفي في ذلك الوقت من الانتهازية والانهزاميّة والتأثّر بالدعايات. وقد وقف الأشخاص الأثرياء فيها أمثال الأشعث بن قيس، وعمرو بن حريث، وشبث بن ربعي إلى جانب عبيد الله بن زياد. فكانت هذه العناصر المختلفة والقوام المتنوعة وغير المتجانسة وغير المنسجمة والتي تتكون الأكثرية منها من المهاجرين إلى هذه المدينة التي كانت قد أُنشئت حديثاً، سبباً في عدم الاستقرار السياسي فيها.
كانت الروح القبلية هي العنصر البارز في حياة المجتمع الكوفي وقد استغل ابن زياد هذه الظاهرة وسيطر على المدينة عبر استمالة رؤساء القبائل فيها. وهذه الزوبعة التي آثارها ابن زياد كانت السبب الذي أبطل كلّ تلك الكتب والدعوات وأدى إلى تشتت آلاف الأيدي المبايعة للإمام الحسين عليه السلام.
وقعت حادثة كربلاء قريباً من هذه المدينة، والجيش الذي خرج لقتال الحسين كان يتألف بشكل أساسي من أهاليها وبعد انتهاء الواقعة جيء بسبايا أهل البيت إليها، وفيها ألقت زينب الكبرى عليها السلام خطبة أحالت فرحة أهل الكوفة إلى حزن وعزاء. ومن هذه المدينة خرج التوابون بقيادة سليمان بن صرد الخزاعي، وفيها أيضاً كان خروج المختار. ومثلما حارب أهل الكوفة إلى جانب علي عليه السلام في معركتي الجمل وصفّين، كانت لهم أيضاً مشاركة واسعة في جميع الثورات والمواقف المناهضة للأمويين.
شهدت الكوفة أحداثاً وتطورات سياسية واضطرابات كثيرة ومهمة، ففيها نهض حجر بن عدي وأصحابه وقتل، وقتل فيها أيضاً عمرو بن الحمق الخزاعي. وفي الكوفة صلب ميثم التمّار بأمر ابن زياد. وقتل فيها أيضاً رُشيد الهجري وكان من خلّص أصحاب أمير المؤمنين عليه السلام، وفي هذه المدينة وقعت جرائم ومذابح الحجّاج بن يوسف الثقفي بحق شيعة علي عليه السلام مثل قنبر وكميل وسعيد بن جبير و . . .إلخ. وفيها أيضاً كان خروج ومقتل زيد بن علي بن الحسين عليه السلام في محلة الكناسة.
و فيها أيضاً وقعت ثورات العلويين في النصف الثاني من القرن الثاني للهجرة كثورة ابن طباطبا العلوي، وخروج أبي السرايا في زمن المأمون، وثورة القرامطة، وما إلى ذلك. وتقع في الكوفة قبور شخصيات مثل: كميل بن زياد، والخباب بن الأرت، والأحنف بن قيس، وسهل بن حنيف الأنصاري، وغيرهم(للإطلاع على مزيد من المعلومات عن تاريخ الكوفة راجع: "تاريخ الكوفة" للسيد حسن البراقي النجفي، وكتاب: موسوعة المصطفى والعترة، محسن الشاكري 109:2)
و في هذه المدينة يقع مسجد الكوفة وهو من أعظم وأقدس المساجد وبقاع الأرض، وموضعه كما تشير بعض الروايات كان دار إبراهيم ونوح، ومصلّى إبراهيم، ومصلّى الإمام المهدي (عجل الله فرجه)، ومحل عصا موسى، وشجرة اليقطين، وخاتم سليمان، وهو الموضع الذي جرت فيه سفينة نوح، وفيه قبور الأنبياء والمرسلين والأوصياء، وفي مسجد الكوفة دكّة القضاء وهي المنصّة التي كان يجلس عليها أمير المؤمنين للقضاء.
قال عنها الإمام الصادق عليه السلام: ". . . تربة تحبّنا ونحبّها اللّهم ارم من رماها وعاد من عاداها"(سفينة البحار 499:2).
منقول عن
aqaed.com/ahlulbait/books/mws-ashwra/464.htm - 14k
تمريّون- الإدارة
-
الإقامة : هجر
العمل/الترقيه : عامل
السٌّمعَة : 3
نقاط : 690
تاريخ التسجيل : 12/05/2008
رد: الكوفة مسكن الإمام المهدي عليه السلام وعاصمته
من طرف تمريّون الخميس 05 فبراير 2009, 7:25 pm
في ذكر الكوفة
كَأَنَّي بِكِ يَاكُوفَةُ تُمَدِّينَ مَدَّ الاَْدَيمِ(3) الْعُكَاظِيِّ(4)، تُعْرَكِينَ بِالنَّوَازِلِ(5)، وَتُرْكَبِينَ بِالزَّلاَزِلِ، وَإِنَّي لأَعْلَمُ أَنَّهُ مَا أَرَادَ بِكِ جَبَّارٌ سُوءاً إِلاَّ ابْتَلاَهُ اللهُ بِشَاغِل، وَرَمَاهُ بِقَاتِل!
____________
3. الاديم: الجلد المدبوغ.
4. العُكاظِيّ: نسبة إلى عُكاظ ـ كغراب ـ وهي سوق كانت تقيمها العرب في صحراء بين «نخلة» و«الطائف» يجتمعون إليه ليتعا كظوا، أي يتفاخروا.
5. النّوَازِل: الشدائد.
نهج البلاغة
____________
3. الاديم: الجلد المدبوغ.
4. العُكاظِيّ: نسبة إلى عُكاظ ـ كغراب ـ وهي سوق كانت تقيمها العرب في صحراء بين «نخلة» و«الطائف» يجتمعون إليه ليتعا كظوا، أي يتفاخروا.
5. النّوَازِل: الشدائد.
نهج البلاغة
تمريّون- الإدارة
-
الإقامة : هجر
العمل/الترقيه : عامل
السٌّمعَة : 3
نقاط : 690
تاريخ التسجيل : 12/05/2008
رد: الكوفة مسكن الإمام المهدي عليه السلام وعاصمته
من طرف تمريّون الخميس 05 فبراير 2009, 7:26 pm
هذه المشاركة نقلتها من موضوع
السيد علي السيستاني حفظه الله وحادثة التنور للإمام الصادق عليه السلام
للعضو الكريم أبومحمد رضا مشكوراً
اقتباس:
اقتباس:
شكراً لك أخي الكريم لمروك العطر ورحيقك المختوم
فما هذه العجلة في إبداء الرأي !!!!!!!!
فهلا يا أخي رحيق مختوم قد قرأت هذه الروايات أعلاه
ثم تعقب وتتكرم علينا برأيك مرة أخرى ...
ولا نرضى طبعاً بالرأي والاجتهاد مقابل النص
تحياتي,,,
السيد علي السيستاني حفظه الله وحادثة التنور للإمام الصادق عليه السلام للعضو الكريم أبومحمد رضا مشكوراً
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو محمد رضا  بسم الله الرحمن الرحيم |
| المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو محمد رضا اللهم صل على محمد وآله الطيبين الطاهرين المعصومين السلام عليكم ورحمة الله وبركاته قال رسول الله صلى الله عليه وآله : يا بن مسعود لما اُسري بي إلى السماء الدنيا أراني مسجد الكوفة فقلت يا جبرائيل ما هذا؟ قال: مسجد مبارك كثير الخير عظيم البركة اختاره الله لأهله وهو يشفع لهم يوم القيامة. عن أنس بن مالك قال : كنت ذات يوم جالسا عند النبي صلى الله عليه وآله إذ دخل عليه علي بن أبي طالب عليه السلام فقال صلى الله عليه وآله : إلي يا أبا الحسن ، ثم اعتنقه و قبل [ ما ] بين عينيه وقال : يا علي إن الله عز اسمه عرض ولايتك على السماوات ، فسبقت إليها السماء السابعة فزينها بالعرش ، ثم سبقت إليها السماء الرابعة فزينها بالبيت المعمور ، ثم سبقت إليها السماء الدنيا فزينها بالكواكب ، ثم عرضها على الارضين فسبقت إليها مكة فزينها بالكعبة ، ثم سبقت إليها المدينة فزينها بي ، ثم سبقت إليها الكوفة فزينها بك ، ثم سبق إليها قم فزينها بالعرب وفتح إليه بابا من أبواب الجنة . عن الإمام علي عليه السلام وهو يتحدث عن الكوفة أنه قال : هذه مدينتنا ومحلنا ومقر شيعتنا ومن كلام له عليه السلام في ذكر الكوفة : كأني بك يا كوفة تمدين مد الاديم العكاظي ، تعركين بالنوازل ، وتركبين بالزلازل ، وإني لاعلم أنه ما أراد بك جبار سوء إلا ابتلاه الله بشاغل ، ورماه بقاتل . ومن كلام له عن أهل العراق : ليس أهل الشام بأحرص على الدنيا من أهل العراق على الآخرة عن أبي عبدا لله عليه السلام قال : إن الله عرض ولايتنا على أهل الامصار فلم يقبلها إلا أهل الكوفة . عن أبي بصير ، قال : سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول : إن ولايتنا عرضت على السموات والارض والجبال والامصار ما قبلها قبول أهل الكوفة . عن أبي عبد الله عليه السلام قال : إن الله احتج بالكوفة على سائر البلاد وبالمؤمنين من أهلها على غيرهم من أهل البلاد عن عبد الله بن الوليد ، قال : دخلنا على أبي عبد الله عليه السلام فسلمنا عليه وجلسنا بين يديه فسألنا : من أنتم ؟ قلنا : من أهل الكوفة فقال : أما إنه ليس من بلد من البلدان أكثر محبا لنا من أهل الكوفة ثم هذه العصابة خاصة ، إن الله هداكم لامر جهله الناس ، أحببتمونا وأبغضنا الناس ، وصدقتمونا وكذبنا الناس ، واتبعتمونا وخالفنا الناس ، فجعل الله محياكم محيانا ومماتكم مماتنا عن زريق الخلقاني قال : كنت عند أبي عبد الله عليه السلام يوما إذا دخل عليه رجلان من أهل الكوفة من أصحابنا ، فقال أبو عبد الله عليه السلام : أتعرفهما ؟ قلت : نعم ، هما من مواليك ، فقال : نعم ، والحمد لله الذي جعل أجلة موالي بالعراق عن أبي عبد الله عليه السلام قال : إذا عمت البلايا فالا من في كوفة ونواحيها من السواد وعنه عليه السلام : أهل الكوفة أوتادنا تحياتي للجميع سنغيب عنكم فترة قصيرة للسفر فنسألكم الدعاء  |
شكراً لك أخي الكريم لمروك العطر ورحيقك المختوم
فما هذه العجلة في إبداء الرأي !!!!!!!!
فهلا يا أخي رحيق مختوم قد قرأت هذه الروايات أعلاه
ثم تعقب وتتكرم علينا برأيك مرة أخرى ...
ولا نرضى طبعاً بالرأي والاجتهاد مقابل النص
تحياتي,,,
تمريّون- الإدارة
-
الإقامة : هجر
العمل/الترقيه : عامل
السٌّمعَة : 3
نقاط : 690
تاريخ التسجيل : 12/05/2008
مواضيع مماثلة» الإمام الحسن عليه السلام الشهيد المظلوم
» نصيحة الإمام الصادق عليه السلام للصائمين
» من منكم يريد أن يرى الإمام المهدي المنتظر(عج)
» الإمام الحسن والعباس عليهما السلام جاءوا إلى قرية المطيرفي,,
» عجائب شعر الأمام علي عليه السلام
» نصيحة الإمام الصادق عليه السلام للصائمين
» من منكم يريد أن يرى الإمام المهدي المنتظر(عج)
» الإمام الحسن والعباس عليهما السلام جاءوا إلى قرية المطيرفي,,
» عجائب شعر الأمام علي عليه السلام
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» من كتابات أم عماد المبارك رحمها الله تعالى
» منتدى أبوخمسين 12-10-1414 هـ
» معجم البابطين لشعراء القرنين ال 19 و 20
» حول معنى كلمة .. الباطل يموت بترك ذكره .
» ياغيور ..
» رسائل بين الشاعرين الشامي ابن عيسى والهجري ابن الصحيح
» تأمل في قول الرسول ( ص ) : (( صوموا تصحوا ))
» مـا أسـرع أيـامك يـاشهر رمضـان
» لكل يوم من شهر رمضان دعاء